الاستثمار في الإنسان قبل كل شيء

تؤمن هيئة التقاعد الفلسطينية أن سرّ نجاحها واستمرارها لا يكمن فقط في القوانين أو الأنظمة، بل في العنصر البشري الذي يقف خلف كل إنجاز. فالموظفون والكوادر هم الثروة الحقيقية، وهم من يترجمون رؤية ورسالة الهيئة إلى واقع ملموس يخدم المشتركين والمتقاعدين.

تطوير الكوادر

  • تنفيذ برامج تدريب مستمرة لرفع الكفاءات.

  • إعداد موظفين قادرين على التعامل مع التحديات الحديثة، خاصة في ظل التحول الرقمي.

  • استقطاب كفاءات جديدة مميزة ضمن معايير مهنية دقيقة.

أرقام وإحصاءات

  • بلغ عدد موظفي الهيئة 172 موظفاً وموظفة عام 2024 مقارنة بـ 174 موظفاً عام 2023.

  • الهيئة تراكم خبرات تزيد عن 50 عاماً في إدارة أنظمة التقاعد.

  • وجود كادر بشري مؤهل ومدرّب يشكل العمود الفقري لاستدامة العمل.

ثقافة مؤسسية

الهيئة تسعى إلى ترسيخ ثقافة مؤسسية قائمة على:

  • الجودة والشفافية في الأداء.

  • المسؤولية تجاه المنتفعين.

  • العمل بروح الفريق لضمان استمرارية تقديم الخدمة في أصعب الظروف.

رسالة أمل

تعتبر الهيئة موظفيها شركاء في البناء وليسو مجرد عاملين، فكل موظف هو لبنة أساسية في حماية حقوق آلاف المتقاعدين والمشتركين، مما يجعل الاستثمار في الإنسان أولوية دائمة.