المتقاعدون عماد المجتمع

ترى هيئة التقاعد الفلسطينية أن المتقاعدين ليسوا مجرد أرقام في سجلات، بل هم أشخاص أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن، ويستحقون التكريم والاحترام بعد سنوات عمل طويلة.

وجوه خلف الأرقام

  • كل متقاعد هو قصة نجاح في التعليم، الصحة، الأمن، والبناء.

  • آلاف المتقاعدين يواصلون خدمة المجتمع بعد التقاعد عبر العمل التطوعي أو دعم أسرهم.

  • التقاعد لا يعني النهاية، بل بداية جديدة مليئة بالعطاء بطرق مختلفة.

دور الهيئة

  • ضمان استمرار صرف المعاشات الشهرية التي تشكل شريان حياة للأسر.

  • الاهتمام بالخدمات التي تسهّل حياة كبار السن.

  • تعزيز الشعور بالكرامة والاعتزاز بدورهم الوطني.

البعد الإنساني

  • التقاعد يفتح المجال للمتقاعدين ليكونوا مصدر خبرة للأجيال الجديدة.

  • قصصهم تشكل مصدر إلهام للشباب الفلسطيني.

  • حياتهم بعد العمل دليل على أن العطاء لا يتوقف عند سن معين.

رسالة إنسانية

من خلال رعاية المتقاعدين، تثبت الهيئة أنها مؤسسة وطنية تحفظ الوفاء لأهل العطاء، وتؤكد أن التقاعد ليس النهاية، بل استمرار في خدمة الوطن بروح مختلفة.